ﯾﻌﺘﻘﺪ اﻟﺒﻌﺾ ﺧﻄﺄ أن ھﺬا ﺑﺴﺒﺐ ﻋﻤﻠﯿﺔ ﺟﺮاﺣﯿﺔ ﺗﻢ ﻓﯿﮭﺎ ﺳﺤﺐ اﻟﻠﻮن ﻓﮭﺬا ﺧﻄﺄ وﺗﻔﺴﯿﺮ ﯾﻘﻮم ﺑﮫ اﻟﻌﻨﺼﺮﯾﻮن
ﻣﻦ اﻟﺒﯿﺾ ،
اﻟﺴﺒﺐ اﻟﺤﻘﯿﻘﻲ اﻟﻤﺜﺒﺖ ﻣﻦ أﻗﺎرب وﻛﺘﺎب ﻗﺮﯾﺒﯿﻦ ﺟﺪاً ﻣﻦ اﻟﻤﻄﺮب اﻟﺮاﺣﻞ ھﻮ أﻧﮫ أﺻﯿﺐ ﺑﻤﺮض اﻟﺒﮭﺎق ﻓﻲ
ﻣﻨﺘﺼﻒ اﻟﺜﻤﺎﻧﯿﻨﺎت ﻣﻦ اﻟﻘﺮن اﻟﻤﺎﺿﻲ واﻧﺘﺸﺮ ﺑﺠﺴﻤﮫ ﻓﻜﺎن ﻻ ﺑﺪ ﻣﻦ دواء ﻟﻠﻤﺮض وھﻮ اﻟﺬي ﯾﻘﻮم ﺑﺎﻟﺘﺄﺛﯿﺮ
ﻋﻠﻰ اﻟﺼﺒﻐﺔ اﻟﻤﺆﺛﺮة ﻋﻠﻰ ﻟﻮن اﻟﺠﻠﺪ ﻓﻜﺎن أﻛﺜﺮ ﺑﯿﺎﺿﺎً "وﻓﻲ رواﯾﺔ أﻧﮫ ﻣﺮض ﺟﻠﺪي أﺧﺮ ﯾﺸﺒﮫ اﻟﺒﮭﺎق أﻛﺜﺮ
ﺷﺪة ﻣﻨﮫ"...
اﻟﺒﻌﺾ ﯾﻌﺘﻘﺪ أن وﻛﯿﻞ أﻋﻤﺎﻟﮫ واﻟﺸﺮﻛﺎت اﻟﺘﺴﻮﯾﻘﯿﺔ أﺧﻔﺖ ھﺬه اﻟﺤﻘﯿﻘﺔ ﻛﻲ ﯾﺒﻘﻰ اﻟﻤﻄﺮب ﻋﻠﻰ ﻗﻤﺔ ﻣﻄﺮﺑﯿﻦ
اﻟﻌﺎﻟﻢ وإن ﺗﻌﺮض ﻹﺷﺎﻋﺎت.